ولم يرد عنهم (ع) نهي عن الاستخارة في معرفة حجة الله (ع)، فبأي دليل ينكر المعاندون والمخالفون هذا الطريق الذي وجه إليه أهل البيت (ع) شيعتهم ؟! إِذَا كُنْتَ كَذَلِكَ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ اسْتَخِرِ اللَّهَ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ مَرَّةً ثُمَّ انْظُرْ أَحْزَمَ الْأَمْرَيْنِ لَكَ فَافْعَلْهُ فَإِنَّ الْخِيَرَةَ فِيهِ إِنْ شَاءَ https://ambroseb677plh4.daneblogger.com/34451483/مقاله